Saudi Arabia’s electricity is primarily composed of fossil fuel sources—particularly natural gas and crude oil—with a small but increasing amount from solar energy. For its electricity, the Kingdom sources 218,470 Gigawatt hours (GWh) (or 60%) from natural gas, 159,528 GWh (or 40%) from crude oil, and 155 GWh (or < 1%) from solar energy. In 2018, the amount of total electricity consumption was 345.05 Terawatt hours (TWh), an increase of 425.6 % from 1990 levels.[1]
None of Saudi Arabia’s electricity is generated from coal, wind, or nuclear power. Moreover, Saudi Arabia does not import or export any electricity. The linchpin that drives Saudi Arabia’s diversifying energy mix policies is the push to free up more oil for exports. To this end, the focus of Saudi Arabia has been on expanding gas production with a 4-5% increase per year to generate enough electricity to meet the social and economic demands of its largely young population and to export more oil.
Saudi Arabia is also building a total of 18 nuclear plants by 2030 with designated uses for electricity generation and desalination. A third pillar of Saudi’s power policy is the announced plan to invest $350 billion in solar power. However, none of the renewable energy plans have been implemented to date. As of 2019, only 0.4 GW of renewable energy has been installed.
Despite ambitious goals announced by the energy minister to have 50% of its electricity derived from renewable sources by 2030, Saudi Arabia still depends heavily on fossil fuels to fulfill its electricity needs. In order for the Kingdom to reduce their national carbon footprint, they need to: 1) decrease the oil-based percentage in its total electricity supply and 2) scale up its renewable energy plans by advancing solar power projects to make use of the enormous levels of sunshine the Kingdom enjoys.
Recommendation
Saudi Arabia announced a few mega solar projects in the past (up to 200 GW) but they sadly never came to fruition and were quietly cancelled. If the country is to reach its self-declared goal of generating at least 50% of its electricity from renewable sources by 2030, it must establish projects that will increase their reliance on renewable energies to ultimately decrease the country’s carbon footprint. This is the only way the public and the world can be reassured that Saudi Arabia is indeed moving in the right direction. There is also potential for wind power to be a major provider for renewable energy in certain areas of the country. Both of these technologies must be galvanized to overtake natural gas and oil as the major producers of energy in the country.
Contact
Prince Abd-Al-Aziz Bin Salman, Minister of Energy
Email: webmaster@meim.gov.sa
This Post was submitted by Climate Scorecard Saudi Arabia Country Managers Abeer Abdulkareem and Amgad Ellaboudy
[1] Data is from https://www.iea.org/countries/saudi-arabia
شبكة الكهرباء الوطنية السعودية ماتزال تستمد الى حد كبير طاقتها من مصادر الوقود الاحفوري عالي الكربون
نشاط تحت الأضواء: تأتي معظم طاقة المملكة العربية السعودية الكهربائية من مصادر الوقود الأحفوري وخاصة من الغاز الطبيعي والنفط الخام ونسبة صغيرة لكنها متزايدة من الطاقة الشمسية. وتحصل المملكة على 218,470 جيجاوات في الساعة أو 60% من طاقتها من الغاز الطبيعي و 159,528 جيجاوات في الساعة أو 40% من النفط الخام لأجل طاقتها الكهربائية مع نسبة صغيرة تبلغ 155 جيجاوات في الساعة من الطاقة الشمسية وبلغ حجم الاستهلاك الكلي للطاقة الكهربائية 345.05 تيراوات في الساعة أي بزيادة 425.6 % عن معدلاتها في العام 1990. ولايتم توليد أي طاقة كهربائية من الفحم أو الرياح أو الوقود النووي. وفضلاً عن ذلك، فأن السعودية لا تستورد ولاتصدر أي طاقة كهربائية. أن المحور الأساسي الذي ترتكز عليه السياسة السعودية لتنويع مصادر الطاقة هو الرغبة في اطلاق النفط من أجل زيادة الصادرات. ولهذا الغرض، كان تركيز السعودية على التوسع في انتاج الغاز بمعدل زيادة 4-5% في كل عام وتصدير المزيد من النفط وبناء اجمالي 18 محطات طاقة نووية لأغراض انتاج الكهرباء وتحلية المياه المالحة. أما الركيزة الثالثة في السياسة السعودية للطاقة فهي الخطط المعلنة لاستثمار $350 في الطاقة الشمسية. ولكن لم يتم تنفيذ أي من مشاريع الطاقة المتجددة لحد هذه اللحظة ولم يتم انشاء سوى 0.4 جيجاوات من الطاقة المتجددة لحد عام 2019. وعلى الرغم من الأهداف الطموحة التي أعلنها وزير الطاقة السعودي في حزيران الماضي لتوليد 50 بالمئة من طاقتها الكهربائية من مصادر الوقود المتجدد بحلول عام 2030، فأن السعودية لاتزال تعتمد بشكل كبير على مصادر الوقود الأحفوري لتلبية احتياجاتها من الكهرباء. ولكي تقلل المملكة من الطبعة الكربونية في منظومتها الوطنية، يتعين عليها الان فعل شيئين: 1) تقليل نسبة الطاقة المتأتية من النفط في اجمالي مصادر تزويدها بالكهرباء و 2) التوسع في خططها للطاقة المتجددة والأسراع في المضي قدما في مشاريع الطاقة الشمسية للاستفادة من الكم الهائل من اشعة الشمس التي تتمتع بها المملكة.
توصية: أعلنت المملكة العربية السعودية عن عدد قليل من مشاريع الطاقة الشمسية العملاقة في الماضي, تصل إلى 200 جيجاواط، والتي للأسف لم تؤتي ثمارها وتم إلغاؤها بهدوء. إذا كانت الدولة تريد تحقيق هدفها المعلن ذاتيًا المتمثل في توليد ما لا يقل عن 50 ٪ من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030 ، فيجب عليها العمل على إنشاء مشاريع تبدأ في إظهار بعض الزيادة قصيرة الأجل في الاعتماد على الطاقات المتجددة لتقليل البصمة الكربونية للبلد. هذه هي .الطريقة الوحيدة التي يمكن بها طمأنة الجمهور والعالم بأن المملكة العربية السعودية تتحرك بالفعل في الاتجاه الصحيح على الرغم من أن البلاد لديها إمكانات كبيرة لزيادة طاقتها الشمسية ، إلا أن هناك أيضًا إمكانية لطاقة الرياح لتكون مزودًا رئيسيًا للطاقة المتجددة في مناطق معينة من البلاد. يجب جلفنة هاتين التقنيتين لتجاوز الغاز الطبيعي والنفط كمنتجين .رئيسيين للطاقة في البلاد
اتصل:
الأمير عبد العزيز بن سلمان
وزير الطاقة
webmaster@meim.gov.sa
Leave a Reply
You must be logged in to post a comment.