Saudi Arabian Airlines and the aviation sector has been hard hit by the COVID-19 virus outbreak. The aviation sector makes a major contribution to the Kingdom’s economy as it generates $36.5 billion gross value and supports 594,000 jobs. The airlines own and operate jet aircrafts that offer scheduled passenger and cargo transportation services. The suspension of international flights on March 15 and domestic flights on March 21 in response to the COVID-19 virus outbreak affected not only the airlines, but also airport operators, airport on-site restaurants and retail businesses, and air navigation service providers. This will drop the revenues by $7.2 billion in 2020, which is 35% below their 2019 levels.
The industry’s carbon footprint can be measured by looking at the type of aircrafts the Saudi Airlines operate, which consume larger amount of fuel while traveling for shorter distance. Moreover, while Saudi Arabia has volunteered to participate in the pilot phase of the Carbon Offsetting and Reduction Scheme for International Aviation (CORSIA), a mechanism that helps airlines cap carbon emission at 2020 levels, it hasn’t yet come up with a concrete implementation of the agreement.
Some of the steps the Saudi aviation industry can take to reduce its carbon footprint and that should be included as part of any bailout for the aviation sector are:
- Gradual replacement of its 160 less energy-efficient aircrafts with more fuel-efficient ones such as the Airbus A350 XWB and Boeing 737 Dreamliner
- The diversification of aviation fuels to use sustainable fuels on aircrafts, as Emirati Etihad Airway did in 2019 using a mix of jet and biofuel made from Salicornia, a plant that grows in the Abu Dhabi desert
- Setting up concrete plans for implementing CORSIA agreement to cap its aviation carbon emissions
Activity Rating: ** Standing Still
There seems to be some willingness on the part of the Saudi Arabian government to recognize that the airline industry contributes to a significant portion of its carbon emissions, shown by its participation in CORSIA. That being said, Saudi Arabia has not offered any concrete financial support for the ailing airline industry, although it has offered much support for the private sector. By not offering financial assistance, Saudi Arabia is giving up a golden opportunity to incentivize the airline industry to reduce its carbon emissions during this difficult time, and putting it at risk of falling behind on its commitment to participate in the CORSIA agreement.
Take Action
Message:
The COVID-19 crisis has taken a severe toll on the world economies, and the airline industry is one of the hardest hit sectors. The Saudi Arabia airline industry is no exception, with a 35% drop in revenue from 2019 levels. Airline industry employees will suffer if nothing is done. We call upon the Saudi Arabia’s Ministry of Transport to provide direct financial support to its ailing airline industry, with the condition that the airline industry outlines concrete steps on how it plans on abiding by the CORSIA agreement. This can be an opportunity to not only save a major sector of Saudi Arabia’s economy, but reduce carbon emissions and set a standard for climate change mitigation in the region.
CONTACT:
Prince Saleh bin Nasser bin Ali Al-Jasser
Minister of Transport
This Post was submitted by Climate Scorecard Saudi Arabia Country Managers Abeer Abdulkareem and Amgad Ellaboudy
توجيهات للمساعدة لقطاع صناعة الطيران فيما يتعلق بالمناخ
لقد تأثرت الخطوط الجوية السعودية بتفشي فايروس كوفيد ١٩ كثيراً. والخطوط الجوية السعودية هي جزء من قطاع صناعة الطيران. ويسهم قطاع الطيران اسهاما فعالاً في الاقتصاد السعودي حيث يحقق دخلاً قدره $ 36.5 مليار دولار ويخلق حوالي 594,000 وظيفة. وتملك الخطوط الجوية اسطولا من الطائرات وتقوم بتشغيله لتوفير خدمات رحلات المسافرين والبضائع المنتظمة. أثر توقف الرحلات الدولية في الخامس عشر من آذار والرحلات المحلية في الحادي والعشرين منه بسبب تفشي فايروس كوفيد ١٩ ليس فقط على الخطوط الجوية بل أيضاً على الشركات المشغلة في المطار والمطاعم ومحلات التجزئة العاملة في المطار. وهذا سيخفض من الإيرادات بحوالي $ 7.2 مليار دولار في عام 2020 وهو أقل بحوالي 35% من معدلاتها في عام 2019. يمكن احتساب انبعاثات الكربون لصناعة الطيران وذلك من خلال النظر الى أنواع الطائرات التي تشغلها الخطوط الجوية السعودية والتي تستهلك كميات أكبر من الوقود عند طيرانها لمسافة قصيرة. فضلاً عن ذلك، بينما أعبرت السعودية عن رغبتها في المشاركة في “كورسيا” وهي آلية تساعد خطوط الطيران في تقليص انبعاثات الكربون عند معدلاتها لعام 2020، لم توضع إجراءات ملموسة لتنفيذ الاتفاقية. بعض الخطوات التي يمكن أن يتخذها قطاع صناعة الطيران السعودي لتقليص انبعاثات الكربون والتي يجب أن تتضمنها أية حزمة مساعدات لقطاع الطيران هي الاستبدال التدريجي لطائراتها ال 160 التي تتسم بقلة كفاءة الطاقة بطائرات ذات كفاءة أعلى للطاقة مثل طائرة إيرباص A350 XWB وبوينغ دريمر 737 وتنويع وقود الطيران باستخدام وقود مستدام كما فعلت الخطوط الجوية الإماراتية الاتحاد في عام 2019 مستخدمة مزيج من الوقود التقليدي والأحيائي المصنع من ساليكونيا وهو نبات ينمو في صحراء دبي ووضع خطوات ملموسة حول كيفية تنفيذ خططها للالتزام باتفاقية “كورسيا ” للحد من انبعاثات الكربون.
**:تقييم النشاط
يبدو أن هناك بعض الاستعداد من جانب حكومة المملكة العربية السعودية للاعتراف بأن صناعة الطيران تساهم في جزء كبير من انبعاثات الكربون الخاصة بها ، وهو ما يظهر من خلال مشاركتها في “كورسيا”. ومع ذلك ، فإن المملكة العربية السعودية لم تقدم أي دعم مالي ملموس لصناعة الطيران المتعثرة ، على الرغم من أنها قدمت الكثير من الدعم للقطاع الخاص. من خلال عدم تقديم المساعدة المالية ، تتخلى المملكة العربية السعودية عن فرصة ذهبية لتحفيز صناعة الطيران على تقليل انبعاثات الكربون خلال هذه الفترة العصيبة ، وتعريضها لخطر التخلف عن التزامها بالمشاركة في اتفاقية CORSIA
:تنبيه الإجراء
تسببت أزمة “كوفد-١٩” في خسائر فادحة في اقتصادات العالم ، وتعد صناعة الطيران واحدة من أكثر القطاعات تضررا. صناعة الطيران في المملكة العربية السعودية ليست استثناء ، حيث انخفضت الإيرادات بنسبة 35٪ عن مستويات 2019. سيعاني موظفو صناعة الطيران إذا لم يتم فعل أي شيء. ندعو وزارة النقل في المملكة العربية السعودية إلى تقديم دعم مالي مباشر لصناعة خطوط الطيران المتعثرة ، بشرط أن تحدد صناعة خطوط الطيران خطوات ملموسة حول كيفية خططها للالتزام باتفاقية “كورسيا” .يمكن أن تكون هذه فرصة ليس فقط لإنقاذ قطاع رئيسي من اقتصاد المملكة العربية السعودية ولكن أيضًا للحد من انبعاثات الكربون ووضع معيار للتخفيف من تغير المناخ في المنطقة,
اتصل:
الأمير صالح بن ناصر بن علي الجاسر
وزير النقل
mot@mot.gov.sa
تم تقديم هذه المشاركة من قبل مديري بلد مناخ المملكة العربية السعودية عبير عبد الكريم و أمجد اللبودى
Leave a Reply
You must be logged in to post a comment.