Saudi Arabia ranked first among the Gulf Cooperation Council countries in the number of vehicles sold in 2021 at about 556, 600 vehicles and the passenger cars per 1,000 people rose 1.59% to 156 vehicles in Saudi Arabia in 2019 and further increased to 241 cars per 1,000 people in August 2021.
As the number of vehicles imported into the Kingdom during 2021 amounted to about 562,000, a 2.9% increase from the previous year, Saudi Arabia was also ranked first in the age of existing cars with an average of 3.8 years. This means that the Kingdom has the best rank when it comes to carbon dioxide emissions as new cars are less likely to emit gas. The majority of imported cars are the type with internal combustible engines (ICE) vehicles which makes up the majority of vehicles driven in the Kingdom.
Despite global trends and government policies supporting electric vehicles (EVs), EVs sales didn’t increase significantly and are projected to constitute only 5% of the total vehicles sold in Saudi Arabia by 2025. While all the EVs are currently imported, in 2018, Saudi Sovereign Wealth Fund invested 1 billion USD in a U.S.-based electric vehicle manufacturer. Moreover, to achieve the Kingdom’s vision 2030 goals, the Saudi National Industrial Development Center (NIDC) aims to attract 3-4 car manufacturers across the ICE and EV value chain, with of the goal of producing 300,000 vehicles annually with a 40% local content by 2030.
Saudi Arabia’s per capita greenhouse gas emissions have risen steadily over time, from 14.9 tons/ capita in 1990 to 21.1 tons/ capita in 2019, about a 41.6% increase over that time period. During a similar time period, from 1990 to 2014, the overall share of Saudi Arabia’s total fuel combustion from transportation decreased from 32.7% to 25.9%, a 6.8% overall decrease. Data is only available on total emissions from transportation (which includes freight, rail, and other forms of transport) over time. Although estimates from the total amount of passenger cars on the road within the country were 75 million tonnes in total annual emissions in 2017, approximately half of all transportation emissions. We believe that the share of total emissions from passenger cars has been decreasing over time based on the fact that the overall share of transportation from total emissions has also decreased.
This Post was submitted by Climate Scorecard Saudi Arabia Country Manager Abeer Abdulkareem and Amgad Ellaboudy
نص ٥٦: سيارات الركاب
المملكة العربية السعودية
شراء السيارات الكهربائية الجديدة مازال منخفضاً إلاً إن انبعاثات سيارات الركاب آخذاً في الانخفاض
احتلت السعودية المرتبة الأولى بين دول مجلس التعاون الخليجي في عدد المركبات التي بيعت في عام ٢٠٢١ بحوالي ٥٥٦,٦٠٠ مركبة وارتفعت سيارات الركاب لكل ١,٠٠٠ شخص بنسبة ١.٥٩٪ الى ١٥٦ مركبة في السعودية وزادت أكثر الى ٢٤١ مركبة لكل ١,٠٠٠ شخص في آب ٢٠٢١.
وبينما وصل عدد السيارات المستوردة الى المملكة خلال عام ٢٠٢١ الى مايعادل ٥٦٢,٠٠٠ سيارة أي بزيادة ٢.٩٪ عن العام الماضي، فأن السعودية أيضاً احتلت المرتبة الأولى في عمر السيارات الموجودة بمعدل ٣.٨ سنة. وهذا يعني أن المملكة حصلت على أفضل مرتبة عندما يتعلق الأمر بانبعاثات الكربون لأنه من غير المرجح أن ينبعث هذا الغاز السيارات الحديثة. ومعظم السيارات المستوردة هي من نوع محركات الاحتراق الداخلي التي تمثل غالبية السيارات التي يتم قيادتها في المملكة.
وعلى الرغم من التوجهات العالمية والسياسات الحكومية التي تدعم السيارات الكهربائية الإي في، فأن مبيعات السيارات الكهربائية لم تزداد كثيراً ومن المتوقع أن تشكل نسبة ٥٪ فقط من إجمالي مبيعات السيارات في السعودية بحلول عام ٢٠٢٥. وبينما كل السيارات الكهربائية هي حالياً مستوردة ، استثمر صندوق الثروات السيادي السعودي مليار دولار في شركة مصنعة للسيارات الكهربائية مقرها في الولايات المتحدة. وفضلاً عن ذلك يهدف المركز الوطني للتنمية الصناعية لتحقيق أهداف رؤية السعودية ٢٠٣٠ لجذب ٢-٣ مصنعين سيارات سلسلة القيمة للسيارات الكهربائية وذات محرك الاحتراق الداخلي بهدف تصنيع ٣٠٠,٠٠٠ سيارة سنوياً وبمحتوى محلي يبلغ ٤٠٪ بحلول عام ٢٠٣٠.
ارتفعنصيب الفرد من انبعاثات الغازات الدفيئة في المملكة العربية السعودية بشكل مطرد بمرور الوقت ، من 14.9 طن للفرد في عام 1990 إلى 21.1 طن / للفرد في عام 2019 ، بزيادة قدرها 41.6٪ تقريبًا خلال تلك الفترة الزمنية. خلال فترة زمنية مماثلة ، من 1990 إلى 2014 ، انخفضت الحصة الإجمالية من إجمالي احتراق المملكة العربية السعودية للوقود من النقل من 32.7٪ إلى 25.9٪ ، بانخفاض إجمالي بنسبة 6.8٪. تتوفر البيانات فقط حول إجمالي الانبعاثات الناتجة عن النقل ، والتي تشمل الشحن والسكك الحديدية وأشكال النقل الأخرى ، بمرور الوقت ، على الرغم من أن التقديرات من إجمالي كمية سيارات الركاب على الطريق في الدولة تشير إلى إجمالي الانبعاثات السنوية في عام 2017 من نقل الركاب كنت ٧٥ مليون طن ، أي ما يقرب من نصف جميع انبعاثات النقل. نعتقد أن حصة إجمالي الانبعاثات من سيارات الركاب .تتناقص بمرور الوقت بناءً على حقيقة أن الحصة الإجمالية للنقل من إجمالي الانبعاثات قد انخفضت أيضًا