This Post was submitted by Climate Scorecard Saudi Arabia Country Managers Abeer Abdulkareem and Amgad Ellaboudy
The biggest challenge for implementing the policy of increased Renewable Energy Capacity Program include continued dependence on fossil fuels energy sources and the small share of renewable energy in the nation’s total energy consumption. The majority of Saudi Arabia’s electricity comes from fossil fuel sources, particularly from natural gas, crude oil, with a small yet increasing amount from solar energy. This equates to 218,470 GWh or 60% from natural gas and 159,528 GWh or 40% from crude oil for its electricity, with a very small amount of 155 GWh or less than 1% from solar energy.
The recently launched Saudi Green Initiative by the crown prince on March 27, 2021, calls for planting 10 billion trees in the coming decades across the Kingdom without providing information on how to carry out the plan or on its wider implications. One of the challenges could be the dry weather conditions and high temperatures in the Kingdom and the potential strain a massive tree planting initiative would put on local land and water resources.
A third challenge to reducing emissions by 50% by 2030 and becoming carbon neutral by 2050 is that the COVID-19 pandemic and sinking global oil demand and prices have created an economic crisis and shrunk the government budget which in turn could derail or slow the Kingdom’s climate policies. Saudi’s ongoing economic crisis might profoundly impact its ability to allocate funding resources necessary for building and maintaining renewable energy projects.
The fact that the Kingdom still economically relies to a large degree on its revenue from crude oil poses a huge obstacle for reducing the emissions. The absence of a clear plan to move away from crude oil casts its goal of reducing emissions in serious doubt. Because of Saudi Arabia’s desert climate, it is apparent that the plan for planting 10 billion trees across the country is not feasible and will not ultimately offset emissions produced by the country.
Saudi Arabia needs a clear plan forward to move away from crude oil as its main source of revenue, as the world continues to embrace clean, renewable energy. The goal for the Kingdom should be to make itself financially safer against future fluctuations in oil prices and a general global move away from fossil fuels. To do this, it must lay out a clear plan with specific deadlines to invest in other revenue-building activities and embrace renewable energy as a significant part of its energy needs, as opposed to just a few projects that might be good for public relations.
Contact:
Minister of Energy
Abdulaziz bin Salman Al Saud
E-mail: webmaster@moenergy.gov.sa
Phone number: 00966114787777
Minister of Economy & Planning
Faisal Al-Ibrahim
E-mail: info@mep.gov.sa
أكبر التحديات للتغيير المناخي في السعودية: استمرارية الاعتماد على الوقود الأحفوري وغياب خطة مناسبة لزيادة الطاقة المتجددة
هذا المنشور قدمه المدراء القطريون للمملكة العربية السعودية في منظمة كلايمت سكوركارد عبير عبد الكريم وأمجد الأبودي.
تتضمن أكبر التحديات لتنفيذ سياسة رفع قدرة برنامج الطاقة المتجددة استمرارية الاعتماد على مصادر الوقود الأحفوري والحصة الصغيرة من الطاقة المتجددة في استهلاك الطاقة الكلي في البلد. وتنشأ معظم الطاقة الكهربائية في السعودية من مصادر الوقود الأحفوري وخصوصاً من الغاز الطبيعي والنفط الخام مع نسبة صغيرة إلأ أنها متزايدة من الطاقة الشمسية أي مايعادل 218,470 جيجاوات في الساعة أو 60% من الغاز الطبيعي و 159,528 جيجاوات في الساعة أو 40% من النفط الخام للحصول على الكهرباء مع مقدار ضئيل جداً 155 جيجاوات في الساعة أو أقل من 1% من الطاقة الشمسية.
وتدعو مبادرة السعودية الخضراء التي أطلقها ولي العهد في ٢٧ مارس ٢٠٢١ الى زرع ١٠ مليارات شجرة في العقود القادمة في جميع أنحاء المملكة دون تقديم أية معلومات حول كيفية تنفيذ هذه الخطة أو عن آثارها الأوسع. وأحد التحديات قد يكون ظروف المناخ الجاف وارتفاع درجات الحرارة في المملكة والضغوط المحتملة التي قد تضعها مبادرة زراعة الأشجار الضخمة على المصادر المحلية من الأراضي والمياه.
والتحدي الثالث لتخفيض الانبعاثات حوالي ٥٠٪ بحلول عام ٢٠٣٠ وتحقيق صافي انبعاثات الكربون بحلول عام ٢٠٥٠ هو جائحة كورونا والانخفاض العالمي في الطلب على النفط وأسعاره الذي خلق أزمة اقتصادية وقلص من ميزانية الحكومة والذي بدوره أن يعطل أو يبطئ من سياسات المملكة حول المناخ. وقد تؤثر الأزمة السعودية الجارية تأثيراً عميقاً على قدرتها في تخصيص الأموال اللازمة لبناء مشاريع الطاقة المتجددة وصيانتها.
شكل حقيقة أن المملكة لا تزال تعتمد اقتصاديًا إلى حد كبير على عائداتها من النفط الخام عقبة كبيرة أمام تقليل .الانبعاثات. إن عدم وجود خطة واضحة للابتعاد عن النفط الخام يلقي هدفها المتمثل في تقليل الانبعاثات في شك كبير بسبب المناخ الصحراوي في المملكة العربية السعودية ، فمن الواضح أن خطة زراعة 10 مليارات شجرة في جميع أنحاء .البلاد غير مجدية ولن تعوض في النهاية الانبعاثات التي تنتجها البلاد
تحتاج المملكة العربية السعودية إلى خطة واضحة إلى الأمام للابتعاد عن النفط الخام كمصدر رئيسي لإيراداتها ، حيث يواصل العالم اعتماد الطاقة النظيفة والمتجددة. يجب أن يكون هدف المملكة هو جعل نفسها أكثر أمانًا من الناحية المالية ضد التقلبات المستقبلية في أسعار النفط والابتعاد العالمي العام عن الوقود الأحفوري. للقيام بذلك ، يجب أن تضع خطة واضحة بمواعيد نهائية محددة للاستثمار في أنشطة بناء الإيرادات الأخرى وتبني الطاقة المتجددة كجزء كبير من .احتياجاتها من الطاقة ، بدلاً من مجرد عدد قليل من المشاريع التي قد تكون مفيدة للعلاقات العامة
:الرجاء التواصل
وزير الطاقة
عبدالعزيز بن سلمان آل سعود
البريد الإلكتروني: webmaster @ moenergy. gov.sa
رقم الهاتف: 00966114787777
وزير الاقتصاد و التخطيط
فيصل الابراهيم
البريد الإلكتروني: info@mep.gov.sa